
الى متى سيظل التجاهل المرورى فى شارع الشيخ على يوسف بالمنيرة
حى المنيرة من الاحياء المصرية التى امتازة على مدار فترة طويلة بامتيازه بكونه حى هادىء والتى كان يتميز به عن الاحياء الاخرى ولكن فى الفترة الماضية لم يرضى رجال الشرطة والمسئولين عن التخطيط المرورى ان ينعم هذا الحى بالهدوء كى لايطلب منهم تنفيذ تسهيلات مرورية فى الاحياء الاخرى وهذا اكبر دليل على ما يحدث الان فى شارع الشيخ على يوسف والذى يمتد حتى بداية القصر العينى والذى اصبح من المشاكل المرورية شديدة الاسى بالنسبة للمارين من هناك متجهين لمناطق عديدة ومتفرقة فى القاهرة الكبرى حيث يتجه الماريين للسيدة زينب يسارا والتحرير يمينا والمنيل ايضا كما يصل من هذا الشارع الى كوبرى الجامعة مما يؤكد كمية التزاحم لاعتمد الكثيرين على هذا الشارع ولكن دعونا نذكر اهم الاسباب التى ساعدت على تلك المشكلة اهمها هو عدم وجود اى فرد من افراد الشرطة فى هذا الشارع من بدايته حتى منتهاه رغم وجود تقاطعات عديدة وعن السبب الثانى هو وجود سيارات عديدة على الصفين مما يثير الضيق الشديد لكون الشارع لايتعدى 8 متر عرض ومن هذه السيارات سيارات النقل الخاصة بادارة النقل لجريدة روزال يوسف وغيرها من السيارات الخاصة لبعض الافراض والسبب الثالث هو وجودعدد كبير من الورش الميكانيكية والفنية المختلفة كما يوجد معهد التعاون هناك وبذلك نجد اهمية هذا الشارع الحيوى الذى اصبح بديلا لشارع القصر العينى ومن هنا نقدم التساؤلات الكافية لكل رجال المرور الكبار قبل الصغار الى متى سيظل التجاهل المرورى الدائم لشوارع القاهرة وبالاخص لشارع الشيخ حسن يوسف الذى لم نرى اى عسكرى مرور واحد هناك واذا كان لعدم وجود اى شرطى هناك لماذا لا يتم التصريح بالاسباب التى ادت الى عدم وجودهم ام ان الشارع لا يلقى اى اهتمام ونرجوا الاعتراف بذلك لان الاعتراف اقرب وسيلة للاصلاح ويارب يكون السيد مدير المرور من غير اسماء علشان حدما يزعلش يتكرم ويزور الشارع ونلتقى بعد ذلك فى مشكلة اخرى اذا ربنا سترها ويسرتم الحالة المرورية.
حى المنيرة من الاحياء المصرية التى امتازة على مدار فترة طويلة بامتيازه بكونه حى هادىء والتى كان يتميز به عن الاحياء الاخرى ولكن فى الفترة الماضية لم يرضى رجال الشرطة والمسئولين عن التخطيط المرورى ان ينعم هذا الحى بالهدوء كى لايطلب منهم تنفيذ تسهيلات مرورية فى الاحياء الاخرى وهذا اكبر دليل على ما يحدث الان فى شارع الشيخ على يوسف والذى يمتد حتى بداية القصر العينى والذى اصبح من المشاكل المرورية شديدة الاسى بالنسبة للمارين من هناك متجهين لمناطق عديدة ومتفرقة فى القاهرة الكبرى حيث يتجه الماريين للسيدة زينب يسارا والتحرير يمينا والمنيل ايضا كما يصل من هذا الشارع الى كوبرى الجامعة مما يؤكد كمية التزاحم لاعتمد الكثيرين على هذا الشارع ولكن دعونا نذكر اهم الاسباب التى ساعدت على تلك المشكلة اهمها هو عدم وجود اى فرد من افراد الشرطة فى هذا الشارع من بدايته حتى منتهاه رغم وجود تقاطعات عديدة وعن السبب الثانى هو وجود سيارات عديدة على الصفين مما يثير الضيق الشديد لكون الشارع لايتعدى 8 متر عرض ومن هذه السيارات سيارات النقل الخاصة بادارة النقل لجريدة روزال يوسف وغيرها من السيارات الخاصة لبعض الافراض والسبب الثالث هو وجودعدد كبير من الورش الميكانيكية والفنية المختلفة كما يوجد معهد التعاون هناك وبذلك نجد اهمية هذا الشارع الحيوى الذى اصبح بديلا لشارع القصر العينى ومن هنا نقدم التساؤلات الكافية لكل رجال المرور الكبار قبل الصغار الى متى سيظل التجاهل المرورى الدائم لشوارع القاهرة وبالاخص لشارع الشيخ حسن يوسف الذى لم نرى اى عسكرى مرور واحد هناك واذا كان لعدم وجود اى شرطى هناك لماذا لا يتم التصريح بالاسباب التى ادت الى عدم وجودهم ام ان الشارع لا يلقى اى اهتمام ونرجوا الاعتراف بذلك لان الاعتراف اقرب وسيلة للاصلاح ويارب يكون السيد مدير المرور من غير اسماء علشان حدما يزعلش يتكرم ويزور الشارع ونلتقى بعد ذلك فى مشكلة اخرى اذا ربنا سترها ويسرتم الحالة المرورية.
No comments:
Post a Comment